شارك سامز في رعاية أطفال اللاجئين ودعم حقهم في مستقبل أكثر إشراقًا
على الرغم من كل ما عاناه هؤلاء الأطفال في ظل النزاع والتهجير٬ لم تستطع الحرب أن تنال من قدرتهم على الحلم بمستقبل أفضل. فهم مازالوا يحلمون بأن يصبحوا أطباء، محامين، معلمين، وحتى رواد فضاء. ولكن بدون الرعاية الصحية، التعليم، والبيئة الآمنة، فإن أحلامهم في خطر.